.....{جاهزين}....... اللي نمتوا في يوم ظالمين واللى تاجرتوا كتير بالدين واللي حرمتموا يوم مسكين انتوا جهزتوا ليوم الدين جاهزين ياللي كنت تارك لصلاتك واللي منعت حتي زكاتك واللي اكلت ميراث اخواتك واللى عصيتوا كل حياتك جاهزين يللى خربت كثير في بيوت وعن الحق رضيت بسكوت قطر العمر عليك بيفوت ولا بيهمك حتى الموت جاهزبن يا للي مشيت كتير فحرام واللي بينقل كل كلام واللي يتاجروا في الاوهام واللي بينقض كل سلام ...
***** ليه الحكاية ***** مش عارف إيه اللجرالى * بعد ماحكايتى غيرت حالى * كنت عايش بحياتى راضى * بقسمتى ونصيبى ولا أبالى * وصبرت على المقسوم * وقلت يمكن تتعدل يوم * وييجى الفرح بعد الهموم * ونفرح شوية ولا لوم * إتمنيت السعادة تكبر ودوم* لكن حصلت الحكاية * من غير بداية حكاية * وكبرت وزادت الحكاية* وصارت قصة ورواية * مش عارف ألاقيلها نهاية* قولولى ياناس ليه الحكاية* محنا كنا كدا عايشين * بالحلوة والمرة راضيين* لفرحة يوم مستنيين * وقلوبنا بالحب مليانين * بصبروتحدى هدمنا اللايمين* لكن لما حصلت الحكاية * إتبدلت حياتنا من حالة لحالة* خلتنا نقاسى المر والأنين* يارب صبرنا على السنين* وقوينا بإيمانا على الضالين* شعر وتأليف//أ فاطمة أحمد المراغى
✍🏻إحياء قيم الدين (3) 〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️ كن مصدرا للخير من أجل بناء منظومة القيم والأخلاقيات الإنسانية السامية في دين الإسلام لم يقف الأمر في ذلك بالدعوة إليها والحث على أدائها فقط ؟؟ بل ربط تلك القيم التعاملية الخلاقة والقيم الإنسانية السامية بالإيمان والتوحيد وجعلها عبادات وقربات لله سبحانه وتعالى ورتب عليها الثواب والعقاب .. بل وجعلها من أعظم علامات صحة التدين وقوة الإيمان والتوحيد التام والإخلاص الكامل.. ولذلك كانت المسارعة في نشر الخير والإحسان للغير والمسابقة لعكسها في واقع المجتمعات بشكل حقيقي بالتطبيق الفعلي وليس أقوال ونصوص شكلية لاتمت للواقع بأي صله ، نعم ؛ فقد كانت المسارعة والمسابقة في ذلك لنيل أفضل المراتب بين العباد دلائل تبين ماخلف الستور وترشد إلى مافي قلوب العباد من حقائق المعرفة للمعبود بأسمائه وصفاته ،ومعرفة حقائق العبودية والتدين السليم. لذلك تعتبر المسارعة والمسابقة في الخيرات علامة على !! ▪تعظيم الله وخشيته. ▪قوة الايمان الصادق والجازم بالله عز وجل. ▪وعلامة على التوحيد الخالص. ▪وعلا...
تعليقات
إرسال تعليق