ويرسلني /بقلم كمال الدين حسين
وبرسلني شغوف الوجد مهدا
إلى حب طويل البعد عني
فصار الشوق في قلبي لهيباً
وصار الوصل من أسمى التمني
زرعت الصبر ودياناً وسهلا
والجمت التعصب ثم ظني
على عند الحبيب حيال قلبي
وما شرب الفؤاد من التجني
فكنت إليه مطياعا بود
عزفت له قصيدا للتغني
بقلم ...كمال الدين حسين القاضي
تعليقات
إرسال تعليق