راقت لي /بقلم علي عبد حسون
راقت لي
راقت لي ضحكتها
وأيقنت لا حياة بدونها
وبصمتها فى وجداني
تعلن حبها ونعيمها
والحلم يراودني ....
ما أشد أحلامي....
إذ أيقظت فى قلبي نور
وعلمتني سهر الليالى
وأشكلت علي من كل جهة
فأردتني صريع أحزاني
أنا أحبها رغم سكون الليل
ورغم مري والأماني
وأرتشف منها رحيق محبتها
فأمضي يا زماني
نحو طريق الحب الخالص
نحو ما فاض به كياني
بقلم د. على عبد حسون
تعليقات
إرسال تعليق